10:46 PM | Author: ghorBty




لو غاب ما تهفو اليه يوما وحلق بعيدا عن سماؤك فصارت جرداء خاليه السحاب فارغة الاماني وصار الصمت يحوي فؤادك والالم يطرق بابك وبدأ القلم ينثر كلماتك






نعم انها فلسفه الاقلام



تحتوينا الكلمات ويشبع البوح فؤادنا بنوع من السكون



قد يصير التدوين جزء فينا ولكن



ربما لن نكون جزءاً فيه لو تركناه يوماً




هذا هو الحال



نتركوه وتصبح الصفحات كأنها انسان ينتظر من يرقده في مقبره ويدس عليه التراب



ونسينا ان كل حرف كتبناه يوما هو نحن وما زالنا احياء تسير خطواتنا فوق الرمال



نريد ان لا ننسى ان بعض منا هنا



لو نسيناه يوما فهو يذكرنا دوما بان اجزاء منا هناا



غربتي ..


You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0 feed. You can leave a response, or trackback from your own site.

4 comment:

On 4/5/12, 11:26 PM , ويكا said...

ياااااااااااااااه

حمدلله على السلامه

صدقتى

 
On 10/6/12, 9:21 PM , mahasen saber said...

عجبتنى قوى يا غربه ..فعلا انا بحس ان كتاباتى فى مدونتى جزء منى فى فتره ما من حياتى ..يعنى زى ما قلتى التدوين يحيا فينا

...وحشتينى جدا يا عزيزتى

 
On 10/15/12, 4:24 PM , umzug said...

شكرا لكم ...موفقين..))


Räumung
umzug
umzug wien
umzug wien
Entrümpelung
entrümpelung wien
Entrümpelung Wien
Wohnungsräumung wien
Wohnungsräumung Wien

 
On 5/10/13, 4:52 PM , Anonymous said...



ثقافة الهزيمة .. البحث عن الشمس

شركة سيارات صينية
Geely
و نظرا لفشلها فى أنتاج سيارة على مستوى عالى من الجودة تستطيع بها المنافسة فى الأسواق العالمية ، أشترت فى عام 2010 شركة فولفو السويدية لصناعة السيارات لتنقذها من الأفلاس ، وقاموا بنقل تكنولوجيا متقدمة إلى الصين. و يبلغ مرتب العامل بشركة السيارات الصينية 400 إيرو شهريا ، بينما فى السويد يتقاضى العامل 8 أضعاف هذا المرتب ، و تقوم الشركة الصينية الأن ببناء 3 مصانع لتصنيع سيارة فولفو فى الصين. و هذا مثال جيد لما ينبغى أن تفعله مصر لنقل التكنولوجيا المتقدمة سيما أن أجور العمالة منخفضة فى مصر ، و يمكن أن نعمل هذا مع شركات عالمية ألمانية لصناعة مستلزمات الطاقة الشمسية.

و للأسف أغلب بلاد العرب تغوص بالنفايات و القمامة ، بينما منذ أكثر من 50 عاما فى الخارج أوروبا و أمريكا يتم أعادة تدوير النفايات والذى لا يصلح يتم حرقه فى مصانع خاصة لأنتاج الطاقة ، و يعتمد عليها فى أنتاج جزء ليس هين من أحتياجات الطاقة. ليس لدينا هذه المصانع و هى رخيصة و لا حتى أحد يتكلم أو يكتب عن هذا الموضوع . هل نحتاج إلى 50 عام أخرى حتى تصل و تطبق هذه الفكرة فى مصر و البلاد العربية؟!!!

باقى المقال بالرابط التالى

www.ouregypt.us